
أعلنت شركة اتصالات المغرب عن مساهمتها في الصندوق الخاص لتدبير الآثار الكارثية للزلزال الذي هز عددا من المناطق بالمملكة، حيث خصصت مبلغ 700 مليون درهم إضافة إلى مساهمات موظفيها لدعم إعادة إعمار وتأهيل المناطق المنكوبة.
وقالت المجموعة إن الزلزال الأخير الذي هز عدة مناطق بالمملكة كان له آثار مدمرة، ما ترك العديد من المواطنين في وضع صعب. وأمام هذا الوضع الطارئ، استنفرت المجموعة كافة الفرق المتواجدة على الأرض منذ الساعات الأولى، وتم وضع نظام تدخل خاص لضمان استمرارية الخدمات واستعادة الاتصالات في مناطق الكارثة. ومن ثم، شاركت الفرق بفعالية في الجهود المبذولة لفتح إمكانية الوصول من خلال دعم عمليات الإغاثة.